السبت، 4 أبريل 2015

رؤية تكنولوجيا التعليم لدور كلا من (المعلم والطالب والإدارة التعليمية )



رؤية تكنولوجيا التعليم لدور كلا من (المعلم والطالب والإدارة التعليمية )


دور المعلم في تكنولوجيا التعليم: 
كان دور المعلم في التعليم التقليدي هو أن يقدم الحقائق والمعلومات للمتعلم، أما في تكنولوجيا التعليم فيتحول دوره إلى تعليم المتعلم كيف يتعلم، وهذا يتطلب حسن احتواء المتعلم كي يقوم بمسؤولية تعلمه على أساس من الدافعية الذاتية، ومساعدته على أن يكون باحثًا نشطًا عن المعلومات لا متلقيًا لها، كما يقوم المعلم بتصميم أنشطة تعليمية، وتوفير الوسائل والتقنيات اللازمة لها، وذلك من خلال مجموعة أسئلة يطرحها على نفسه، ومن هذه الأسئلة: 
- ما الهدف من الوسيلة؟.. لمن سوف أستخدم هذه الوسيلة؟ 
فيتعرف على طبيعة الفئة المستهدفة (المتعلم)، ويستقصي مدى تناسب الوسيلة وخصائص الفئة المستهدفة. 
- متى أستخدم هذه الوسيلة؟ 
- فيحدد الفترة الزمنية المناسبة لهذا الاستخدام؛ بحيث يأتي استخدام الوسيلة في موقعها تمامًا. 
- كيف سأستخدمها؟ هل أعرضها جميعًا دفعة واحدة؟ هل أعرض أجزاء منها؟ 
- لماذا هذه الوسيلة بالذات دون غيرها؟ مثلاً: لماذا قرص الحاسوب وليس شريط الفيديو؟

>> الهدف من هذا الموضوع :-
أن يعدد المتعلم الأدوار التى يقوم بها المعلم فى ظل وجود تكنولوجيا التعليم

دواعي اللجواء إلى توظيف تكنولوجيا التعليم في التعليم


دواعي اللجواء إلى توظيف تكنولوجيا التعليم في التعليم





دواعي اللجواء إلى توظيف تكنولوجيا التعليم في التعليم
  • تزايد معد النمو العلمي والتكنولوجي .
  • التغيرات والتحولات الحادثة في النمو التربوي .
  • تضاعف النمو السكاني والقبال على التعليم .
  • الرغبة في تطبيق معايير للجودة في التعليم العام والجامعي .
  • تقديم حلول غير تقليدية للمشكلات التعليمية المزمنة والمعاصرة .

>>الهدف من هذا الموضوع :-
أن يذكر الطالب أسباب اللجوء إلى توظيف تكنولوجيا التعليم

مستقبل ومواصفات البيئة التعليمية في ظل تكنولوجيا التعليم


مستقبل ومواصفات البيئة التعليمية في ظل تكنولوجيا التعليم





 تسهم تكنولوجيا  التعليم في تطوير البيئة التعليمية

وهذه أمور يجب أن نراعيها عند إعداد أي بيئة تعليمية في ظل تكنولوجيا التعليم :

 1. التخطيط ووضع الإستراتيجيات للتعلم.


 2. العمل على تشجيع العمل التعاوني.

 3. إفراد مساحات للأنشطة الإبداعية.


 4. جعل بيئة المدرسة بيئة محفزة وجاذبة .


 5. الأهتمام بالمبنى الرئيسي من حيث الموقع والتصميم والوسائل التعليمية .


 6. العمل على إيجاد قنوات تواصل بين البيت والمدرسة وبين المدرسة والمجتمع.



>> الهدف من هذا الموضوع :-
- أن يذكر الطالب موصفات البيئة التعليمية فى ظل بنية تكنولوجيا التعليم

طرائف تعليمية

                                                        طرائف تعليمية

                                       
 



الطرائف التعليمية كمدخل للتدريس المواد الدراسية 

مفهوم الطرفة العلمية:

يقصد بالطرفة العلمية كل ما يصدر عن المعلم من قول أو فعل مقصود ومعد مسبقاً من شأنه أن يثير اهتمام طلابه

ويحدث لديهم عجباً ودهشة نحو موضوع الدرس, ويدعوهم إلى التساؤل عن حقيقة هذا القول والسر الكامن وراء ذلك الفعل.

أهمية الطرائف العلمية في التدريس :
إن من أحب الأشياء وأمتعها للنفس في مجال التعليم هو معرفة الغريب والطريف الذي يتنافى مع ما هو مألوف

وهذا ما يثير حب الاستطلاع لدى المتعلم.
وتعتبر الطرائف العلمية من أكفأ الطرق التي يمكن أن يستخدمها المعلم لإثارة اهتمام طلابه. إذ توفر الطرفة العلمية

عنصر التشويق وجذب الاهتمام حتى بالنسبة لأصعب الموضوعات وأكثرها جفافاً إذا صح التعبير.

إن معلومة نادرة أو حقيقة علمية مغايرة للمألوف أو عرضاً مثيراً أو تجربة غريبة تشد الطلاب وتولد لديهم الرغبة

في معرفة ومشاهدة ما قدمه المعلم لهم والبحث عن تفسير ذلك. ومن هذا يقدم المعلم درسه من خلال مدخل الطرفة التي تعتبر

مواقف محببة وشيقة للطلاب, تثير تفكيرهم وتجعلهم أكثر فاعلية, كما تنمي لديهم ميول إيجابية تدفعهم إلى

حب العلوم مادةً وطريقةً ومعلماً. كما أنها تحقق أهدافاً جمة في التفكير الإبداعي واتجاهات نحو البحث عن الجديد

والتدقيق فيما يقرؤونه ويتعلمونه.

أنواع الطرائف العلمية:
1) طرائف نظرية: هي عبارة عن معلومات غريبة تتعلق بأربعة مجالات هي:
أ ـ حقائق تبدو متنافرة مع الحقائق العلمية المعروفة أو متناقضة معها, وهي
في الواقع ليست متناقضة.
ب ـ معلومات تشد المتعلم في ذاتها ويتمتع بها عقله.
ج ـ أسرار الاكتشافات العلمية.
د ـ سيرة العلماء وتراجمهم والأحداث العجيبة في حياتهم.

2) طرائف عملية: وتشمل :
أ ـ عروض مثيرة. ب ـ تجارب مدهشة.
شروط الطرفة العلمية:
1) أن يكون مضمون الطرفة غريباً وجديداً على الطلاب.
2) أن يكون للطرفة العلمية عنوان مثير وجذاب يلفت إذن السامع إلى متابعتها ويثير فيه العجب والدهشة.

3) أن يختار المعلم الوقت المناسب لإلقاء الطرفة العلمية.
4) أن يجيد المعلم فن إلقاء الطرفة, وأن يكون صوت المعلم معبراً تماماً عن مضمون الطرفة.
5) لا يفسر المعلم السر الذي تنطوي عليه الطرائف في نفس الوقت الذي تقال أو تجرى فيه, ويؤجل ذلك


لوقت آخر ربما يكون في نهاية جزء من الدرس أو نهاية الحصة أو حصص قادمة, فنعطي الطلاب

فرصة للتفكير العلمي في أحداث الطرفة العلمية بالقدر المناسب لها.
6) أن تكون الطرف العلمية نابعة من موضوع الدرس وثيقة الصلة به وقد يعود المعلم لمراجع وكتب علمية


للبحث عما يناسب درسه وموضوعه(انظرا لمراجع), أو عليه التفكير في صياغة طرفة علمية مناسبة,

وهذا ما يمكن أن يعمله إذا تمرس على هذا الأسلوب.
7) ألاّ تأخذ الطرفة العلمية وقتاً أكثر من اللازم, وهذا الوقت يرجع إلى تقدير المعلم وتفهمه لهدف الطرفة العلمية في درسه,

فقد تكون جزء قصير من الحصة وقد تستوعب الدرس بأكمله بحيث يتضمن ذلك تحقيق أهداف الدرس بالمناقشة والشرح.

اطوى كتابـاً إلكترونياً..!



اطوى كتابـاً إلكترونياً..!




هذا الكتاب يعتبر مستقبل الكتب الإلكترونية. لماذا؟.. لأنه ذو تصميم فريد و يعتمد على تقنية جديدة و حديثة و مستقبلية.

eRoll يتميز بشاشة مرنة تسمح لك بطيها وإعادتها لمكانها بسلاسة. شركة التصميم محتارة بين تقنية اللمس أو شاشة مع لوحة مفاتيح عملية وسهلة التحكم، لكن هذا لا يهم لأن القاسم المشترك بينهما أنهما رائعيين وعمليين وسهلي الاستخدام، وهذا ما يطمح له الكثير من الناس و المصممين.

هذا الاختراع أو هذا الكتاب أجده فكرة رائعة لكل شخص يكره أو يحب الكتب, هاوي أو خبير في الكتب، كما لو أنه صمم من أجل الجميع و هذا هو أساس الاختراعات المستقبلية.





                               

مجال تكنولوجيا التعليم


مجال تكنولوجيا التعليم كمجال يتكون من  :
1- يتكون مجال تكنولوجيا التعليم من ثمان مكونات بينهما علاقات تكامل وتفاعل وتأثير وتأثركما في الشكل التالي ..




شرح مبسط لمجالات تكنولوجيا التعليم الثمان  :
    الأجهزة : كل مايستخدم من أجهزة وأدوات لعرض ونقل المحتوى التعليمي المخزن على بعض المواد التعليمية 
مواد تعليمية : أدوات تحمل وتخزن المحتوى التعليمي لنقله إلى المتعلمين بواسطة أجهزة أو بدون أجهزة .
التصميم : نضع مواصفات وخصائص المواد التعليمية والأجهزة والأدوات وطرق عرض المحتوى التعليمي .
            إنتاج : ترجمة مواصفات وخصائص التصميم التعليمي إلى مواد تعليمية فعلية جديدة.
           قوى بشرية : أفراد يقومون بإعداد المواد التعليمية وتصميمها وإنتاجها ونقلها ، وتنظيم وإدارة شئون الأجهزة والمواد التعليمية .
           إستراتيجيات : خطط تشير إلى الاستخدام المنظم الفعال للأجهزة والأدوات والقوى البشرية وأساليب إيجاد بيئة تعليمية ذات خصائص معينة لنقل المحتوى .
           تقويم : تحديد فاعلية الآستراتيجيات وكفاءتها بما تتضمنة من أجهزة وأدوات ومواد تعليمية وقوى بشرية وذلك في مراحل التحديد - الأختيار -الأستخدام .
           نظرية وبحث : توليد المعارف والأفكار الجديدة ذات الصلة بالمكونات الأخرى واختبارها من أجل الوصول إلى         مجموعة من الأساس والمبادئ لتطوير هذه المكونات والوصول بها إلى أشكال فاعلية وكفاءة بصفة مستمرة .




2- تكنولوجيا التعليم كعملية :
          هي مخطط منهجي للاستخدام المنظم للمكونات الثمانية للمجال بحيث ينتج عن ذلك بيئة تعليمية صالحة لتحقيق تعليم أكثر فاعلية وكفاءة .
     3- مهنة تكنولوجيا التعليم :
     إن اعتبار تكنولوجيا التعليم مجال له مجموعة مكونات ولكل مكون مجموعة من الأنشطة المختلفة تتطلب توفير أشخاص        ذوي مهارات عالية وخلفية نظرية لأداء هذه الأنشطة .. ومن هؤلاء الأفراد : المصمم التعليمي , والمبرمج التعليمي , وأخصائي تكنولوجيا التعليم وذلك يتطلب إعداداً أكاديمياً ومهنياً وثقافياً .


>> الهدف من هذا الموضوع :-

- أن يذكر الطالب مجالات تكنولوجيا التعليم و المعلومات.

- أن يعرف الطالب مهنة تكنولوجيا التعليم .
- أن يعرف الطالب تكنولوجيا التعليم كعملية


        أهم التحولات المترتبة على دمج التكنولوجيا في المجال التعليمي















>> الهدف من هذا الموضوع :-
- أن يذكر اهم التحولات الناتجة عن استخدام تكنولوجيا التعليم




أبرز المعوقات التي قد تحول دون توظيف تكنولوجيا التعليم في عمليتي التعلم والتعليم

أبرز المعوقات التي قد تحول دون توظيف تكنولوجيا التعليم
في عمليتي التعلم والتعليم





هناك الكثير من المعوقات التي قد تحول دون توظيف تكنولوجيا التعليم الحديثة في

عمليتي التعليم والتعلم . ومن أبرز هذه المعوقات ما يلي : 



1. مقاومة ما تطرحه تكنولوجيا التعليم من تجديدات من قبل بعض القائمين على العملية التعليمية .

2. عدم توفر برامج تدريبية كافية لتأهيل القائمين على العملية التعليمية .

3-عدم قناعة بعض التربويين بأهمية توظيف التكنولوجيا الحديثة في عمليتي التعليم والتعلم .

4. عدم التخطيط الجيد لتبني تكنولوجيا التعليم الحديثة في التعليم .

5. قصور التمويل والدعم المالي لتأسيس قاعدة لتكنولوجيا التعليم الحديثة في التعليم . 



>> الهدف من هذا الموضوع :-
- أن يذكر المتعلم المعوقات التى تحول دون تطبيق تكنولوجيا التعليم

دور المعلم والمتعلم في تكنولوجيا التعليم

دور المعلم والمتعلم في تكنولوجيا التعليم

                          

أولا : دور المعلم :

 إن دور المعلم لم قاصرا على مجرد نقل المعلومات إلى تلاميذه وتسميع هذه المعلومات بصورة أو بأخرى
,وإنما أصبحت مهمته الرئيسية هى توجيه نشاط التلاميذ توجيها يمكنهم من التعلم ذاتيا
,كما أصبح دوره يتمثل فىتهيئة أفضل الظروف للتعلم ,وتوجيه نشاط التلاميذ
,وتقويم هذا النشاط وبذلك يتحول المعلم من ملقن إلى قائد وموجه ومشرف .
 فالمعلم الناجح يستطيع أن يسهم إسهاما فعالا وحقيقيا فى إنجاح العملية التربوية
 بينما المعلم غير الكفء يكون عقبة كأداة فى سبيل نجاحها

 ولكى يتحقق دور المعلم عليه القيام :
1- دمج التكنولوجيا فى التعليم ( وسيلة وليست غاية).
2- العمل على التكيف مع المتغيرات الجديدة .

3- الصبروالتحمل فيما يتعلق بتعلم الطلاب (الكيف مقابل الكم ).

4- مراعاة المناخ التعليمى فى المدرسة وفى المجتمع بشكل عام.

5- تجنب أسلوب التلقين والقائم على الاعتقاد الخاطئ بأن المتعلم يأتى بصفحة بيضاء .

6-التركيز على إستراتيجيات التعلم وتدريب المتعلمين على أن يتعلموا كيف يتعلمون.

7- تفعيل المعرفة والخبرة السابقة فى بناء المعرفة الجديدة.

8- سياسة الانفتاح وتوقع البدائل والاحتمالات وتنويع الأنشطة لتناسب المستويات المختلفة . 

9- تفعيل أسلوب حل المشكلات فى العملية التعليمية .

10- ملاحظة مدى تفاعل المتعلمين مع النشاط واهتماماتهم واحتياجاتهم.

11- أساسى لوضع المنهج الجديد قبل التنفيذ .

12- التدوين المستمر للملاحظات وترتيبها زمنيا أو موضوعا لتسهيل الرجوع إليها .

13- توفير المناخ مشجع للتفاعل الاجتماعى بين الطلاب .

14- إنشاء نظام لتنظيم الصف وعمل الأنشطة .

15- التخطيط للدرس على شكل خطوات إرشادية قابلة للتعديل والتطوير حسب المواقف
التى يواجهها فى الفصل .

16- تقديم تغذية راجعة لكل طالب .

17- التعاون مع الزملاء المعلمين وتبادل الخبرات والمعلومات والتغذية الراجعة.

18- بناء الأنشطة العلمية الجماعية وتشكيل المجموعات مع مراعاة الفروق الفردية . 

19- أصبح دور المعلم قائدا ومدربا ومقوما تربويا للطلاب .

20- استخدام الوسائل التالية :     
.a       عروض الفيديو للطلاب
.b لوحات الصور والوثائق ومدونات الملاحظات
.c نشرات دورية .
         

ثانيا : دور المتعلم :

 موقف المتعلم في هذا المجال بأنه موقف نشط وفعال لا سلبي .
 ومن هنا جاءت عملية  تفريد التعليم.

فالمتعلم الذي يتلقى البرنامج التعليمي في أسلوب تفريد التعليم عبر الحاسوب أو
من أي مصدر آخر
 فيعد هو محور العملية التعليمية .
والتعليم في ظل التكنولوجيا يراعي الفروق الفردية بين المتعلمين
ولذا كان المتعلم يسير في تعلمه 
تبعا لما لديه من إمكانيات وقدرات خاصة.

-1 تعرف المتعلم على المواد والأدوات والأجهزة المستعملة وبكيفية توظيفها والكيميائية والحركية .
2- التعود على صيانة وتنظيم الوسائل وحسن استعمالها .
3- تعويده على القيام ببعض المهارات التقنية وتهيؤه لاكتساب فكر تكنولوجي خلاق .4- تقويم الأعمال المنجزة مع مراعاة الجانبين الجمالي والإبداعي.  5-اكتساب المعارف العلمية والتقنية والتعود على استغلال وتطبيق الظواهر الفيزيائية.6- تنمية التعبير البياني إلى جانب التعبير الكتابي والشفوي .  7- تعويد المتعلم على استعمال التقنية الإعلامية لاكتشاف إمكانياته الابتكارية وتنميتها .8 - تطوير التفكير المنطقي لدى المتعلم عن طريق استعمال الأجهزة المعلوماتية9- توسيع آفاقه عن طريق محاكاة وتشخيص الظواهر الاجتماعية والاقتصادية10- توعية المتعلم بمزايا الاقتصاد في الاستهلاك11- استعمال بعض المواد والأدوات والوسائل الملائمة لإنجاز أعمال فردية أو جماعية12- اكتساب مهارات حركية ملائمة وعملية تقنية أولية .
13- اكتساب واستيعاب مفاهيم أولية عن طريق الممارسة . 

>> الهدف من هذا الموضوع :-
- أن يذكر الفرق بين دور المعلم و المتعلم فى ظل استخدام تكنولوجيا التعليم